ماجتني الدنيا على ماتمنيت
والحزن غنتها الدموع الشقيَه
أهيَد بصوتي لحن الهدا ليت
يمكن يقوم الحظ قبل المنيَه
تكتبني الوَنه قصايد وكم بيت
ترسمني الدمعه حظوظ رديَه
تجيني الدنيا إلى مني أقفيت
وتقفي إلى جيت أبتسم بالهنيَه
ياحظي وش باقيلي وش ما خذيت
وخليت من القهر أصفِق براحة إيديَه
ياوجد حالي وجد شيخ بنى صيت
إنهد عز الصيت وشد المطيَه
يمشي وعبرات الزمن والتناهيد
توسم جمر من فوق خده غلَيه
مليت أنا من غربة القرب مليت
ما أعرف أنا عم نواني بجيَه
أنا يتيم في حياتي تلويت
حنشان يومي وقتها سم حيَه
ياعمي ما نبغى ريالك إلاجيت
أبي السؤال اللي يبيح الخطيَه
قلت الله أكبر الله أكبر ياللي فيكم تسميت
وقلت آه يا خالي قديم العطيَه
غريب حالي بين الأقراب غنيت
وأكتم أنا غيظي بهذي وذيَه
خلقت أشوف أفراحي ترحل وناديت
أفز وأتباهى وتعصف عتيَه
عواصف الهم عجها لا من أخطيت
هبت على لحظة فرح ما هي ليَه
على فراش الحزن لا ضقت لجيت
أتوسد الدمعه ولحفي أذيَه
أشق أنا جيبي إلى صحت وونيت
الحق بونه صرختين قويَه
صدري تفتت من تناهيدي تفتيت
مالي جدى يا حرق الأهداب ليَه
متلوي في مرقدي كلما أبيت
كني على جمر بكيه وكيه
بس لو تحداني الزمن له تحديت
ما يلوي ذراعي ويحكم عليَه